top of page
صورة الكاتبLa Cámara Real

من نحن..؟






بقلم رئيس التحرير |

بسم الله الرحمن الرحيم

أبدأ بحمد الله الذي من علينا بهذا المشروع الثقافي الكبير بداية من الفكرة ثم الشروع في تنفيذها بصورة ثقافية راقية نتمنى أن تحظي بقبول الجمهور العربي والاسباني.

وأحب أن أنوه في البداية أنني كلي خجل وحياء وأنا أكتب افتتاحية العدد الأول لهذا الكيان الراقي فلقد كان من المفترض أن يخط بحروف نور أحد أقلام قاماتنا العلمية.. أساتذتنا وملهمينا على المستوي العلمي والأكاديمي والمهني الذين كانوا سببا وهدفا من انشاء المجلة في الأصل وهذا أصل التأدب معهم، ولكن لظروف خارجة عن الجميع قدر الله ذلك الأمر.. ربما لتقديري انشغالهم الدائم أو ازعاج بعضهم عن مهامه الأكاديمية والمهنية أو لأسباب لا يقدر اللسان النطق بها فضلا على أن يخطها قلمي ولكن يبقي قدر الله أن من يكتب افتتاحية العدد هو صاحب الفكرة في الأصل فهو الأعلم (وليس الأجدر علميا) بمضمونها وأسبابها وأهدافها ورؤيتها التي ستظل قائمة ما دام هناك قلب ينبض فالأحلام فكرة والفكرة لا تموت.. بشرط تنفيذها ورعايتها كما يربي أحدكم مهره أو يعتني أحدنا بنبتة اللافندر أمام نافذته.

وعليه أتمنى في حال قراءة أحد قاماتنا الأدبية أو العلمية لهذه الافتتاحية أن يعذر ضعف لغة قلمي الصحفية أو ربما يجد نقصا أو خللا فيعذر لطالب العلم الذي سيظل دائما ابنا وفيا لمن علمه يوما حرفا.


بداية الفكرة..

في ذروة الجائحة التي ألمت بالعالم حيث كان ريتم الحياة بطيئا ورتيبا على عكس نمط مسببه الذي انقض كالأسد على فريسته دون سابق انذار، وتحديدا في شهر نوفمبر من عام 2020.. العام المميز بالطبع.. واتتني فكرة عابرة لم تمكث كثيرا في خاطري عن انشاء صحيفة باللغة الإسبانية تهتم بأخبار العالم وخصوصا لمحاربة الأخبار المزيفة عن فيروس كورونا، إلا أن بطيء الأحداث أعطاني مساحة للتفكير على نطاق أوسع حينما تعاملت مع قامات علمية متخصصة في الشأن الإسباني وبالتوازي مع طلاب مبدعين على نفس الصعيد وخصوصا حين بدأت دراسة الماجستير الأوروبي في الثقافة واللغة الإسبانية في نهاية نفس العام.

وتذكرت في هذه الأيام العصيبة خلال ذلك العام المميز فكرة لطالما طاردتني ولكني كنت أتنصل منها لعجزي الثقافي حيث تفتقر -للأسف- اقسام اللغة الاسبانية في مصر ( كلية الألسن بفروعها - اللغات والترجمة بفروعها - الكليات الخاصة) لمادة الثقافة حيث لا توجد مادة تدرس الثقافة الإسبانية ويعتمد الطالب بشكل مباشر على معلومات من الدكتور اثناء محاضر (ان حدث) او من على الانترنت، ويخرج الطالب الي سوق العمل فيكتشف ثقافة لم يعلم عنها شيئا عن شعب تعلم فقط لغته.

في أحد المواد العلمية التي كنت أدرسها خلال دراستي للماجستير علي يد أحد القامة العلمية المتخصصة في الشأن الموريسكي وأدبه الدكتور جمال عبد الرحمن أستاذ الأدب الإسباني بكلية اللغات والترجمة بجامعة الأزهر حين كان يشرح لنا في المحاضرة عن الأثر العربي في الأعمال الأدبية الإسبانية منذ سقوط غرناطة وحتى القرن العشرين.


حينها تردد على مسامعي كثيرا اسم د الطاهر احمد مكي (وغيره الكثير بالطبع).. أحد جيل الرواد المؤسسين للإسبانية وآدابها في مصر ... قامة علمية.. ربما لا يسمع عنها جيل التسعينات وما بعده.. الأسباب في ذلك عدة ربما نسرد لها مقالات في الأعداد اللاحقة للمجلة.. المهم.. خلال أول دراسة بحثية قمت بإعدادها بشكل علمي عشت مع بعض كتب هذا العلامة الطاهر أحمد مكي وتأثرت بها بل وعلمت حينها بأنني أمام كنز علمي غفل عنه الكثير.. وتبادر إلى ذهني سؤالا.. كيف نخرج هذا الكنز للناس لينعموا بخيراته؟ .. نعم نخرجه للعلن.. فكنوز العلوم لا تخفي عن أعين الناس كباقي الكنوز.. كان هذا سببا آخر أو ربما الشعلة الثانية التي أوقدها الطاهر احمد مكي في قلبي بفضل علم من أعلام اللغة د جمال عبد الرحمن مدرس الأدب الاسباني.. فبدأ الحديث بداخلي عن كيف نعيد التاريخ للذاكرة.. كيف نستخرج اللؤلؤ من اعماق المحيطات المظلمة.

وأدركت حينها أن الوقت قد حان لتأسيس كيانا ثقافيا يجمع القامات العلمية من مختلف الجامعات المصرية والعربية المتخصصة في اللغة الإسبانية بجميع تخصصاتها العلمية والأدبية وبين الطلاب المبدعين في أكثر من مجال وبحاجة لمساحة لمشاركة أعمالهم المبدعة مع حفظ حقوقهم الفكرية والإنسانية بعد أن قام باغتصابها بعض من مفترسي ومغتصبي الإبداع.. بالطبع لا أقصد بعض مراكز الترجمة التي تقوم بتدريب الطلبة بلا مقابل مادي أو معنوي بحجة.. أنت لا زلت متدرب أيها الفتي.

حسنا ها هي الفكرة.. إذا فلتكن مجلة ثقافية.. فلنقم الآن بتحسينها وتطويرها لتكون علي أكمل صورة قدر ما المستطاع لكن قبل أن نشرع في ذلك ماذا سنطلق على هذه المجلة؟



لماذا الغرفة الملكية؟

رسمت الإطار الرئيس للمجلة وأقسامها وتحديدا رؤيتها المستقبلية فهي مجلة ثقافية في المقام الأول تجمع بين شتي العلوم الثقافية و الأدبية ولكن ماذا عن الاسم.. لابد أن يكون من اسما واحدا لسهولة نطقه وتذكره بالنسبة للقارئ.. هل هي غرناطة.. أم الحمراء نسبة لقصر الحمراء.. أندلسيا.. نعم اسما عربيا له جذور تاريخيا كالتي نرقي لأن نغرسها الآن ويجني ثمارها الأجيال القادمة.. صراع وتفكير ومناقشة.. لا.. لا يهم.. المهم ما ستقدمه المجلة من محتوي وقيمة علمية وما تعنيه وبما ستحمله من أفكار ومعاني.. نحن نبني عائلة واحدة تتكون من جيل رواد ومؤسسين قاربت العامة من الناس أن تنساه وتغفله، وبين جيل مبدع قادم يريد من يمد له يد العون ويكتشفه ويعلمه ويوجهه نحو المعالي.. فلنكن نحن إذا حلقة الوصل هذه بين جيل الرواد وجيل الشباب.

في يوم من الأيام أثناء دراستي لمادة تاريخ اللغة الاسبانية خلال دراستي للماجستير، كنا نتعرف علي أصل الكلمات و كيف وصلت اللغة القشتالية لهذا الشكل الذي تراه الآن حيا نابضا أمام عينيك، و عند حديث أستاذة ماريا نعومي استاذ اللغويات الاسبانية بجامعة سلامانكا حول اللغة من المنظور التاريخي وتحديدا قبل أكثر من مائتي عام من سقوط غرناطة في عام ١٤٩٢ ومحاولة التخلص من كل ما هو عربي او للدقة من أي وجود اسلامي في شبه الجزيرة الإيبيرية والاتجاه لسيادة وهيمنة اللغة القشتالية، وذلك أثناء فترة حكم ألفونسو العاشر أو كما يسمى ألفونسو الحكيم حيث تم التوجيه بنقل كافة العلوم والآداب واللآلئ التي انتجها العرب المسلمون.. أم هم الاسبان المسلمون حينئذ؟ دعك من الإجابة على هذا السؤال يا صديقي القارئ فهذا أيضا موضوع يحتاج لمؤلفات ومجلدات لكن ستحين الإجابة والحديث عنه في وقته وأوانه.. المهم لفت انتباهي حينها اسم La Cámara Real أو بالعربية الغرفة الملكية.. وهي الهيئة البلاط الملكي لملك قشتالة

ألفونسو العاشر في القرن الثالث عشر (الي جانب مدرسة توليدو للمترجمين) والتي كانت تتكون من مجموعة من المترجمين والعلماء المسلمين والمسيحيين واليهود بهدف ترجمة المؤلفات العربية في كافة العلوم الي اللاتينية والقشتالية.

الغرفة الملكية.. إسم له قيمة تاريخية وعلمية كبيرة فهو نقطة الانطلاق الحضاري الأوروبي في بدايات القرن الذهبي لإسبانيا بداية من القرن الخامس عشر بعد سقوط غرناطة والذي بلغ أشده وذروته حتى منتصف القرن السابع عشر؛ وبالفعل بنيت الحضارة التي تراها اليوم بأم عينيك وازدهرت واستفادت بتلك العلوم المترجمة إلى اللاتينية والقشتالية بمختلف مجالاتها التي لا تكفي السطور لحصرها..

فلتكن إذن الغرفة الملكية..


لقد نسيت يا صديقي القارئ.. المقبرة التي يدفن فيها الملوك في عصر الفراعنة القدماء في مصر القديمة كانت ولا زالت يطلق عليها لفظ Cámara Real غرفة ملكية.. أي أن وقعه وخلفيته جنائزية ترجع لأيام الفراعنة القدماء، وهذا ما أخبرني به استاذي ومعلمي أ. د محمد الصغير رئيس قسم اللغة الاسبانية بكلية الألسن بجامعة عين شمس مقترحا على تغيير اسم المجلة لأن له وقع جنائزي وهو الظاهر لمن له صلة بلغة السياحة وعملها المرتبط بالآثار ووضحت لأستاذي حينها مبرري في استمراري على إبقاء ذلك الاسم الخالد والفريد على حاله..

هذا عظيم ومؤثر! إذا الاسم له جذور تاريخية إسبانية ومصرية قديمة.. وهو ما تهدف إليه المجلة وروحها الكامنة وأحد أهدافها ورؤيتها في أن تكون حلقة وصل بين الثقافتين العربية والأوروبية.. علي الأقل هذا ما نأمل إليه.

حسنا صديقي القارئ! .. لقد صحبتني ورجعنا بالزمن سويا وعلمت سبب اختيار الاسم.. ولا بد أنك قرأت وعلمت من بين السطور ما هو الهدف الرئيس من المجلة وها أنا اكتبه لك واضحا إن كنت قد انشغلت بطفل بجوارك تداعبه أو يزعجك بكاءه، أو ربما قد انشغلت عني بمباراة في الموسم النهائي لبطولة كأس الأمم الأوروبية.. لكن لا تكرر هذا يا صديقي فأنا لا أحب ألا ينتبه القارئ وخاصة إن كان صديقي وأنا أحادثه.. كلا أنا أمزح.. لا تقلق صديقي القارئ سأكرر لك ما تطلب الأمر ذلك ولكن لا تتمادي. أري الآن ضحكتك الخبيثة.. إذن أنت منتبه الآن لما اكتبه.. سأكمل حديثي ولكن بعد أن تأخذ رشفة من كوب الشاي أو فنجان القهوة الذي أمامك.. بشكل واضح الهدف الرئيس للغرفة الملكية هو نشر الثقافة بكل جوانبها والعمل على تقريب الثقافتين العربية والأوروبية وبشكل خاص المصرية والاسبانية، وحينما نذكر الاسبانية فنحن نقصد اللغة وما يرتبط بها من دول تتحدثها وفي مقدمتها المملكة الإسبانية ودول أمريكا اللاتينية.

لا بد أن الرؤية واضحة الآن بالنسبة لك صديقي القارئ - أرجو ذلك- ولا بد أنه يدور في ذهنك الآن سؤالا يطرحه نفسه، ألا وهو..


ما الذي ستقدمه الغرفة الملكية لجمهورها ومتابعيها؟

دعني لا أخفيك سرا يا صديقي القارئ لقد أخذت شهورا بين التفكير والتخطيط والاستبيان و استشارة ذوي الخبرات المهنية والعلمية للوصول بالمجلة لأعلي جودة ثقافية شكل ومضمونا وفكرا لأن القارئ يستحق ذلك، فحاولنا قدر الإمكان تنويع أبواب و أقسام المجلة بدءا من الثقافة و الأدب و التاريخ و اللغة و الترجمة و مرورا بالترجمة و الطب و إدارة الأعمال و انتهاءا بالفن والسينما والمجتمع، و حرصت كل الحرص علي أن تكون جميع المقالات و الموضوعات التي يتم طرحها في المجلة أن تكون ذات جودة علمية و أدبية تم حياكتها بكل إخلاص وابداع علي يد قامات علمية متخصصة، وأبدع بعضها مجموعة من الشباب الرائع المبدع الذي يتلمس خطواته الأولي علي طريق النجاح و الأمل ووجد في الغرفة الملكية ملاذا وملجأ يأويه و يرعاه .. إنهم جيل المستقبل وقادته.


كما أن هناك قيم مقترحة للجمهور المستهدف وأعني هنا ما الذي سيتفيد منه القارئ ونقول هنا على سبيل المثال لا الحصر؛

1- سد الاحتياج لدي متخصصين وطلاب اقسام اللغة الاسبانية في مصر والعالم العربي.

2- تقديم رؤية شبابية ثقافية تعمل علي زيادة الوعي الثقافي لطلاب اللغة الاسبانية والمهتمين بالمعرفة والثقافة بشكل عام.

3- تمثل المجلة حلقة وصل وجسر تواصل بين الثقافتين العربية والاسبانية وتعمل على دعم التعاون المصري الاسباني.

4- تمثل المجلة مرجعا ثقافيا كبيرا في جميع التخصصات العلمية والادبية والفنية من خلال اقسام وتخصصات المجلة.

5- من خلال النشر الشهري سيكون كلا من المتخصصين والطلاب والمهتمين بالمعرفة والثقافة على تواصل يشكل دوري بكل ما هو جديد في كل التخصصات العلمية والثقافية.

6- خلق فرص الابداع والمشاركة الفكرية والثقافية الفعالة للطلاب وشباب الجامعات الموهوبين من خلال مشاركة اعمالهم ونشرها في المجلة مما يساهم في تغذية وثقل مواهبهم وخبراتهم للاستعداد لسوق العمل.

7- احتضان الشباب وتدريبهم على الابداع والترجمة والصحافة.

8- خلق فرص عمل للطلاب في مجال الترجمة، التعليم، السياحة، الصحافة، الاعلام وغيرها.


حسنا.. ماذا عن الميزة التنافسية للمجلة؟

نعم يوجد مجلات ثقافية في مصر ولكن لا توجد مجلة باللغتين العربية والاسبانية يكتب فيها العرب والاسبان؛ كتاب اسبان وعرب، متخصصين، وشباب، وهواة مبدعون ويتبادلون الثقافات العربية والاوروبية. وكما ذكرت في السؤال السابق الفكرة اصلية ولم يسبق ان قام بتنفيذها أحد في مصر بنفس الطرح وخطوات التنفيذ، وتتميز ببعض النقاط الهامة التي ترجح نجاح الفكرة والمشروع ومنها:

1- الأصالة: تطرح الفكرة لأول مرة وستكون فريدة من نوعها في المجالين المصري والعربي مما يساهم في خلق الريادة في المجال الثقافي.

2- الاستدامة: أحد أهداف رؤية الاتحاد الأوروبي 2030 فهي ليست مشروعًا مؤقتًا، لكن سيستمر في انتشار الفكرة وتطويرها على مر السنين.

3- التطور ومواكبة عالم الرقمنة والتكنولوجيا من خلال استهداف جمهور وسائل التواصل الاجتماعي.

4- العالمية والشمولية: من خلال مشاركة الفئات العمرية المختلفة بتنوعها الجنسي والثقافي، ومن مختلف الجامعات العربية والبلاد الناطقة باللغة الاسبانية (22 دولة بالإضافة إلى إسبانيا).


باختصار رؤية وأهداف المجلة كالتالي:

1- يبقى الهدف الرئيسي للمجلة هو نشر اللغة الإسبانية في مختلف فروعها الثقافية والأدبية والتاريخية.


2- تمثل لا كامارا ريال او الغرفة الملكية حلقة الوصل بين الثقافتين العربية والإسبانية.

3- إبراز دور القامات العلمية والأساتذة المتخصصين على المستوى العالمي.

4- تمكين الشباب وخلق الريادة في الثقافة وخلق فرص للتواصل العالمي مع العالم الأوروبي.

5- تشجيع طلبة الجامعات من فئة الشباب على المشاركة الفعالة والعملية والإبداعية في الأدب والثقافة والعلوم.


أهداف بعيدة المدى:

- منافسة عالمية مع المجلات والمجلات العلمية العالمية والمشاركة في كافة المحافل الثقافية والأدبية الدولية.

- تطوير طريقة النشر بأربع لغات أجنبية خلال الخطة الخمسية القادمة لنشرها على نطاق واسع (الإنجليزية والألمانية والفرنسية والإيطالية).


ماذا عن الأنشطة الرئيسية للغرفة الملكية؟


تتمثل الأنشطة الرئيسية للمجلة في نشر وتبادل المعلومات الثقافية والفنية والأدبية والعلمية من خلال الجمهور المستهدف (الأكاديميين والهواة) ولهذا تستقبل المجلة مشاركات للجمهور المستهدف بفئاته المختلفة أي عمل في أي مجال ثقافي أو علمي أو أدبي أو فني، بما في ذلك الثقافة والتاريخ والأدب واللغة والمسرح والترجمة والشعر والقصص القصيرة والرسومات واللوحات الفنية، كما هناك اقسام بالمجلة مخصصة للطب وإدارة الأعمال والفن والسينما؛ سواء عن الحضارة والثقافة العربية أو ثقافات وحضارات البلدان الناطقة بالإسبانية في العالم. بالإضافة إلى المشاركة الفعالة لطلاب الجامعات في مصر والعالم العربي.


كما أن هناك ايضا انشطة رئيسية ستتم بشكل دوري وفعال بهدف الترويج واستقطاب قراء جدد ومنها:

1- فعاليات بالجامعات المصرية للتعريف بالمجلة وأهدافها من خلال أساتذة الجامعات والشخصيات العامة (بشكل دوري).

2- إقامة ندوات ثقافية وفنية في أماكن ثقافية عامة مثل المعهد الثقافي الإسباني ومعهد جوته الألماني ودار الأوبرا المصرية.

3- إقامة ندوات ثقافية عبر منصات التواصل الاجتماعي (بشكل دوري).­­­

4- مسابقات ثقافية في الإبداع والترجمة والبحث العلمي و الأدبي بشكل مستمر لزيادة الجمهور المستهدف (بشكل دوري).


حسنا يا صديقي القارئ.. لقد علمت الآن ما هي الغرفة الملكية وأخبرتك عن رؤيتها وأهدفها وكل ما تريد معرفته او السؤال عنه ويبقي السؤال الآن.. هل انت مستعد للانضمام لعائلة الغرفة الملكية؟؟


المؤسس ورئيس التحرير

محمد جمعة توفيق

١٢٣ مشاهدة٠ تعليق

Comments


bottom of page